الاثنين، 23 يوليو 2012

وجهة نظر زملكاوي فى مباريات الأهلى

صديقى الزملكاوى .. ما ستقرأه الآن خرج من القلب مباشرةً اليك بدون ترتيب او مراجعه , لم استطع فعل اى شىء رغم محاولاتى المستمره , ارجوك تعامل مع المقال على انه قصاقيص و سامحنى على تقصيرى الغير متعمد

فى موسم 2007 / 2008( موسم كرول) لعبنا مباراة جيده (كما يسمونها) امام الأهلى فى الدور الثانى (بعد خراب مالطه) .. كان الأهلى سيئاً جداً و كنا افضل منه كثيراً (كما يقولون) و لكنه فاز !! , اضعنا الكثير من الفرص و اكتفينا بالعرض الجيد (كما اطلقوا عليه) لأننا غير مقتنعين من داخلنا بقدرتنا على الفوز بينما احرزوا هم هدفين من خطأين دفاعيين و فازوا

فى موسم 2008/2009 (موسم دوكاستال) لعبنا فى الدور الثانى مع الأهلى مباراه جيده (كما يسمونها) كنا الأفضل فيها طوال المباراه (كما تقول الأستديوهات المتخلفه كروياً ) و انتهت بالتعادل السلبى (مباراة حازم امام) , برغم احتياجنا اكثر لنقاط تلك المباراه و برغم سوء حالة الأهلى و حسمه لبطولة الدورى بالفعل بالتالى الدافع عنده اقل الا ان الدقائق الأخيره مرت فى وسط ملعينا ندافع عن نقطه تعادل ليست ذات قيمه امام رغبه ملحه من الطرف الأقل فنياً و دوافع فى الفوز , ارهبنا اقتناعه بالفوز فصدقناه و تقهقرنا ... اقنعنا رغم سوء حالته انه الأقرب و اقتنعنا ... كانت الدقائق الأخيره مواجهه بين الرغبه فى الفوز و الرضا بالعرض المشرف فتنحت الحاله الفنيه جانباً , خرجنا من المباراه سعداء بالتعادل و الأداء الطيب (سعادة العبيد)

فى الموسم الماضى و فى مباراة الأهلى و انبى باستاد القاهره و فى الوقت الضائع احرز بركات هدفاً من عرضيه طويله من احمد فتحى على القائم البعيد .. رغم صعوبة الموقف و حساسية الدقائق الأخيره كتمها بركات فى المرمى بمهاره و ثقه لأنه كان مؤمناً بالفوز و مقتنعاً بالقدره على تحقيقه .. نفس الكره فشل فيها نفس البركات على نفس الأستاد فى مبارة مصر و الجزائر 2009 بعد ثوانى من هدف متعب لأنها مباراة كاس العالم و لم يكن بركات مقتنعاً بالفوز و القدره على التحقيقه بنفس درجة اقتناعه و هو بقميص الأهلى و يواجه انبى فضاعت

فى مباراة اليوم .. فى الوقت الذى كان فيه الزمالك افضل و اقرب و برغم احتياج الزمالك الأكبر لل3 نقاط اجرى حسام البدرى تغييراً بنزول عبد السعيد بدلاً من حسام غالى و اجرى شحاته تغييراً بنزول حازم امام بدلاً من محمد ابراهيم و هذا يلخص كل شىء

هناك من يقتنع بقدرته على الفوز و يصدق نفسه برغم كل الظروف السيئه فيكون افوز له اقرب و هناك من يقتنع بصعوبة الفوز رغم الظروف الجيده فيبتعد عنه الفوز , المقتنع بالفوز عندما ستأتيه الكره سيضعها بهدوء فى المرمى كام يجب ان توضع بدون حسابات و افشخانات اما الغير مقتنع من داخله او مؤمن ايمان كامل سيرتجف ان جائته الفرصه و بالتالى سيهدرها ... يمكن ان نقيس على هذا كل مواقف المباراه الفنيه و البدنيه و ليس فقط فرص التسجيل

لا اتفق فنياً مع تغيير السعيد بغالى و اعتبره مجازفه فى غير محلها الا انها برغم كل شىء كان خير معبر عن نزعة مدير فنى و ايمانه الكامل بالقدره على الفوز و عدم رضاه بغيره

ليس الحظ يا صديقى و لا الأخطاء الفرديه ولا اى من تلك الأسباب الأستهلاكيه التى تتردد هنا و هناك بل هو الأيمان بالفوز و القدره عليه "بلعب و انا مصدق انى اقدر اكسب و هكسب"

انظر للحاله الحماسيه للاعبى الزمالك بعد الهدف ربما ستفهمنى , اللاعبون مقتنعون تماماً باستحالة الفوز على خصم وصلوا مرماه اكثر من مره ... غير مقتنعين ... مش مصدقين , اى حماس سيجرى فى عروقك لتحقق ما تعتقده لن يتحقق !

طوال 8 سنوات و فى الوقت الذى كان فيه الزمالك قوياً كان يفشل فى تحقيق فوز على الأهلى رغم ان نفس الفوز بدا اسهل كثيراً فى استادات الأسماعيليه و المحله و بورسعيد (فى فترات حسام حسن) امام خصوم اقل من الزمالك فنياً اكثر منه تصديقاً للقدره على الفوز , المحله فى الموسم قبل الماضى فاز على الأهلى 2 / صفر و هبط !!

عزيزى الزملكاوى يؤسفى ان اخبرك ان كلامك الرومانسى عن اداء جيد اصطدم بسوء حظ هو غير ذو موضوع فالزمالك لم يكن ليفوز لو استمرت المباراه اسبوع آخر لأنه لم يكن مقتنعاً بامكانية الفوز و لم يسعى اليه سعى حقيقى ... النتيجه كانت اما التعادل او فوز الأهلى اى كانت حالته طالما كان كعادته مقتنعاً بالفوز ساعياً اليه عن قناعه حقيقيه , كما يؤسفى ان اخبرك ان الزمالك حتى لو كان تقدم فلم يكن ليحتفظ بتقدمه ابداً و كنت فى لحظه ستجد هذا الأهلى السىء مسيطر على كل شىء فى الملعب و هذا الزمالك الأفضل كما تسميه مرتبكاً متقهقراً داخل الصندوق منتظراً للهدف تلو الآخر

عندما تولى حسام حسن الأداره الفنيه للزمالك صرح ان الزمالك سينافس على الدورى , سخر منه الجميع زملكاويه قبل الأهلاويه الا انه كان مؤمناً بما يقول مقتنعاً بالقدره على تحقيقه و قاد الفريق لسلسله من الفوز المتتالى اربكت الخصم و اثرت عليه فتراجعت نتائجه حتى بدأت ادارة الزمالك و اللاعبين و الجماهير فى الأقتناع فعلاً بما قاله العميد عن المنافسه على الدورى حتى اقتنع اتحاد زاهر نفسه و اضطر للتدخل تحكيمياً ليمنع حلم حسام , حسام فرض نفسه بايمانه بالنجاح و القدره عليه على الجميع

اما اليوم فلم يكن حسن شحاته مقتنعاً و لا مؤمناً اصلاً بالفوز و لا بالقدره عليه فقدم اداره فنيه جبانه انعكست على اداء اللاعبين , اداره فنيه لا تختلف عن تلك التى اداها كرول او دوكاستال او اى من الساعين لعدم الهزيمه فهٌزموا كلهم ايضاً وصلوا للمرمى و اضاعوا فرصاً و خسروا من فرصه للخصم ... ما الجديد اذن ؟

فى الحقيقه استطيع ان الخص مباريات الديربى فى ال8 سنوات الأخيره بمباريات مع حسام حسن و مباريات مع آخرين . رغم ان الجميع فى النهايه فشلوا فى الفوز الا ان احدهما كان اقرب له من الآخرين , فقط حسام رغم اخطائه الفنيه المعروفه للجميع كنت اشعر معه فى المباراه بشراسة لاعبى الزمالك و ايمانهم بالقدره على الفوز , ربما كان يحول بيننا و بين هذا الفوز دائماً اخطاء فرديه او فنيه الا اننا كنا دائماً قريبين جداً منه , نسقط ما بداخلنا من رغبه و ايمان فى الملعب فينعكس على ادائنا و نفرضه على اداء الخصم

العميد بشخصيته المتحديه المؤمنه بالفوز عندما يوضع فى مقارنه غير فنيه مع شحاته فانه يكتسح , كما ان شحاته المتحفظ المهتم بلقب ابو الكره المصريه اكثر من اهتمامه بكرامة ناديه , شحاته الذى اخذ طارق العشرى من يده رغم تصريحاته المستفزه ضد الزمالك متحدياً جماهير الزمالك و متملقاً الكاميرات و الأقلام كى يردد الجميع تفاهات ك.. المعلم الكبير و المعلم الخلوق الى آخره من صفات مبتذله , شحاته الذى اكد على تصريحات جوزيه الساخره من الزمالك بأنه حقق بطوت اكثر من الزمالك و قال الراجل عنده حق .. شحاته الذى اتهم جماهير الزمالك من قبل بانها معقده نفسياً عندما اشتكت من التحكيم ابان فترة قيادته للمنتخب .. شحاته الذى كلما واجهه موقفاً صعباً لوح بالرحيل كالطفل المدلل الغير معتاد على اى ضغوط او صعوبات لن يصمد فى اى مقارنه غير فنيه مع حسام حسن رغم ان المقارنه الفنيه فقط فى صالحه عن حسام و بفارق محترم

ربما يكون شحاته فنياً اعلى من حسام حسن .. ربما بفارق كبير ايضاً الا ان روح الفوز و الأيمان به و روح المبادره عند حسام توزن 20 حسن شحاته و هذا ما يبرر كون الزمالك الطرف المبادر و الأقرب للفوز فى كل ديربيات حسام حسن باسنثناء ديربى الكأس كما يبرر قوة شخصية المصرى ضد الأهلى ببورسعيد و الفوز مرتين كل مره بفارق هدفين و فى كل مره كان المصرى يهاجم الأهلى و هو متقدم .. تحت قيادة العميد

فى كثير من الأحيان فى الحياه عامةً و كرة القدم خصوصاً يكون ايمانك بالفكره و تصديقك لنفسك و قدرتك على النجاح اهم من الأمكانيات الفنيه الفذه , احياناً فى بعض التطبيقات (منها كرة القدم) بحد ادنى من الأمكانيات مع رغبه شديده فى النجاح و ايمان بالقدره على تحقيقه تتفوق على امكانيات اعلى و رغبه و نزعه اقل حده و جوعاً للنجاح

لأن الكره ليست فنيات فقط فأن حسام حسن بات الأنسب للزمالك و لأى فريق يفترض فيه المبادره و فرض الشخصيه يفترض فيه الفعل و ليس رد الفعل من شحاته المتحفظ , ربما يستطيع العميد اكتساب خبرات فنيه مع الوقت و تعويض نواقصه و لكن شحاته لن يكتسب ابداً هذا المقاتل الثائر المدافع عن حقوق ناديه و لو كره الكارهون .. هذا المدرب الجرىء المبادر فنياً المهاجم اى كان الخصم و الظروف لن يضع الزمالك على رأس اولوياته و يموت على حظوظه و حقوقه داخل و خارج الملعب

ما يقدمه شحاته فى الملعب هو انعكاس لما يدور داخله من استصغار للزمالك و شعور بالأقزمه امام الأهلى , هو تحفظ من لا يريد الخساره لا من يسعى للفوز , من يخشى الرسوب لا من يسعى للتفوق

اى فريق اقرب لتحقيق اى نجاح مع مدرب جرىء مبادر واعد مجتهد مقاتل يقدر النادى و جماهيره و و يستميت على حقوقه مهما كلفه ادبياً و اعلامياً عن مدرب عالى فنياً و لكنه جبان داخل الملعب و خارجه .. يتشرط على النادى دائماً و يتعالى عليه يصرح بتمنيه الفوز للخصوم اكثر مما يتحدث عن فريقه , تهمه صورته هو قبل النادى بجماهيره و ادارته و لاعبيه

لابد ان نفوز علينا كى نفوز عليهم ,لابد ان نهزم خوفنا كى نخيفهم , لا مجال للنصر بهذه العقليه المتحفظه العقيمه ... نحتاج ثوره حقيقيه بداخلنا كى نصبح من يستحق الأنتصار فننتصر , نحتاج من يفرض قواعده و شروطه و شخصيته لا من يتكيف على الوضع و يتحول لجزء من منظومة الخوف و الحذر

لم اطالب فى حياتى بانهاء عقد مدرب قبل نهاية الموسم اى كان المدرب لأيمانى الكامل بأن اى مدرب يستحق ان يعيش التجربه كامله بكل ما فيها الا انى - و اتمنى ان اكون مخطىء - ارى مصاعب كثيره فى طريق نجاح حسن شحاته مع الزمالك , شحاته باختصار اصلاحى متحفظ فى زمن الثوره

عزيزى القارىء آسف لعدم تحليلى المباراه كالمعتاد لأنى رأيت فى تحليل المباراه تضييع لوقتك الغالى فيكفيك مشاهدة اى من ديبربيات السنوات الماضيه ذات النتائج الغير سيئه (كما يسموها) مع اى من المدربين الجبناء امثال شحاته لترى نفس المباراه و تردد نفس الكلام والله لعبنا كويس

الاعيب الجديد ده هيبقى كويس فى المستقبل

حظهم عالى ولاد المحظوظه

الجاى احسن و هنفتح صفحه جديده

و انا عزيزى القارىء اربأ بك و بنفسى عن هذا المسلسل المكسيكى السخيف و اقولك لك من الآخر

Where there's a will there's a way

لقطات من المباراه
احمد سمير بطىء تقيل ضعيف دفاعياً و هجومياً ولكنه يشارك اساسياً .... اصله خبره

لاعبو الأهلى كانوا الأشرس على كل الكرات المشتركه حتى ان بركات كاد يقتل محمد نجيب فى لعبه مشتركه على ان يفقد الكره للخصم , شوفوا الماتش فيه كام كره مشتركه و الفوز فيهم ممكن يفرق فى نسبة الأستحواذ قد ايه بعيداً عن الحاله الفنيه لأى من الفريقين

احمد حسن رغم انه لم يفعل اى شىء صحيح فى الملعب الا انه وجد فى نفسه من البجاحه ما يكفى لالقاء اللوم على زملائه و الصراخ عليهم طوال اللقاء ليمرروا له او ليفعلوا اشياء لا يفعلها هو

خروج سيسيه كان نقطة تحول فى المباراه , بخروجه فقدنا العمق الهجومى و تحرر ثنائى قلبى دفاع الأهلى

لم اقتنع بتشكيل حسام البدرى و لا تغييراته و لو كان امام فريق اقوى شخصيه لأبتلع منه وسط الملعب و وجه دفة اللعب بالكامل تجاه مرمى الأهلى

قدم اليكسيس موندومو اداءاً مميزاً طوال اللقاء , يؤسفنى ان يخرج مع عبد الشافى مهزومان

حماده طلبه لم يختبر فالمباراه كانت قليلة العرضيات و الزمالك لم يلعب اوفسايد جيم و الأهلى لم يكن فى موقف الخاسر الضاغط بكل خطوطه , لم يواجه اى من الأختبارات التى تحدد قوة المدافع الحقيقيه

الرغبه فى اللعب الأيجابى للأمام سعياً للفوز وحده عند لاعبى الزمالك يمكن ان نقدرها ب5/10 .. عند لاعبى الأهلى تقريباً 8/10 عند احمد حسن 15/10 , احمد حسن هو الوحيد المقتنع انه يستطيع فعل اشياء ليست فى مقدرته .. هو الوحيد الذى سدد من 35 يارده .. هو الوحيد الذى لم يكف عن المراوغه رغم فقدانه الكره فى كل مره

قفزت من امام التلفزيون سريعاً فور انطلاق صافرة النهايه قبل ان ارى المشهد المبتذل السخيف المعتاد لحسن شحاته فى احضان مدرب الخسم مبتسماً مهنئاً معمماً الروح الرياضيه

هو اسلام عوض مرتبط ؟

بعيداً عن المباره
هذه طبيعة حسن شحاته الذى لم ينجح للأسف حتى الآن فى اى اختبار حتى الآن طُلب منه فيه ان يكون الطرف المبادر فانحصرت نجاحاته فى دور رد الفعل ,يستمتع شحاته بدور الطرف الأضعف الذى لا يتوقع له احد الفوز و لكنه يفوز على من هم اقوى منه و يفاجئهم بكرة قدم ممتعه , اما دور الطرف الأقوى الذى يفترض فيه النزول للملعب لفرض شخصيته و السعى ً للفوز و الفوز فقط حيث اى نتيجه اخرى لا تفيد لم ينجح فيه للأسف

حسن شحاته كان دائم التعثر مع من هم اضعف منه فى تصفيات افريقيا حينما طُلب منه المبادره و الفوز فقط و على الرغم من ذلك كان يبهر الجميع فى نهائيات نفس العام فى الوقت الذى لا يتوقع له احد اى شىء شحاته قدم مباراه اسطوريه امام البرازيل حيث لا ينتظر منه شىء و مباراه كارثيه امام امريكا حيث افترض الجميع ان من يقدم هذا الأداء امام البرازيل سيبتلع امريكا , اذن هى شخصيه لا تجيد التعامل مع الضغوط و لا تنجح الا عندما يكون متحرره منها حيث لا ينتظر منه احداً اى شىء

توقفت تماماً عن توقع اى عدل او صدق من اى منتمى للأهلى الا انى انتظرت بسذاجه شىء من الرجوله من هانى رمزى الذى كان يُفترض ان ينفذ اتفاق الرجاله بأعادة لاعبى الزمالك احمد الشناوى و عمر جابر قبل الديربى و لكنه لم يفعل مبرراً ذلك بان مصر فوق الجميع , و انا اتسائل هل فوجىء رمزى بأن مصر فوق الجميع بعد السفر و هل يصدق ساذج انه بحرمانه للزمالك من حارس مصر الأول و الظهير الأيمن الأساسى فى المباريات الأفريقيه فى مقابل سعد سمير الذى لا اعرف شكله بقميص الأهلى و شهاب الدين احمد الذى م يلعب من سنه و نص فأنه يعدل بين القطبين !!! و ان كنت ترى ان مصر فوق الجميع لماذا لم ترفض عودة الثلاثى فوق السن متعب – فتحى – ابوتريكه !!! اليسوا ضمن تشكيلتك التى ستثمل مصر التى هى فوق الجميع !!! فى الحقيقه غياب الثنائى الزملكاوى لم يكن ليصنع الفارق فى النتيجه للأسباب التى سردتها و لكنه موقف يجب الا يمر مع هذا الكاذب الرخيص

المضحك و المبكى فى نفس الوقت ان مباراة الزمالك القادمه مع مازيمبى بالكنغو و انها مباراة حياه او موت لهم ... زمانهم مشغلين ملوك الجدعنه و دى حاجه فى طبعهم على اهداف مبوتو من دلوقتى .

بعيداً عن كل شىء قدم فاروق جعفر رائد علم التدريب سيمفونيه تحليليه ممتعه على الجزيره ربما لو كان شيزارى ماليدنى حاضراً لأعتزل التحليل و تاجر فى العمله

هو اول ماتش تانى للزمالك امتى ؟؟ سؤال يسأله الزملكاوى صبيحة اليوم التالى للخساره - اى خساره - رغم قسمه بكل الأيمانات انه لن يشجع الزمالك مره اخرى !! 
هل أعجبك هذا الموضوع؟

التالي السابق الصفحة الرئيسية


1 التعليقات:

  1. ياريت حسام حسن يرجع لكوا ياعم الزلو
    والله احنا الكسبانين من همجيته وتهوره
    وتصريحاته الانفعالية
    اه
    والزمالك قادم ... وسنظل اوفياء
    هههههههههههههههه
    دا انت طلعت ابو احمد عالاخر !!

    ردحذف